قواعد نظرية وايكوف
قاعدة وايكوف الأولى المتداولين والمستثمرين تخبرنا بأن السوق والأوراق المالية الفردية لا تتصرف أبدًا بنفس الطريقة مرتين. حيث تتبين الاتجاهات من خلال مجموعة واسعة من أنماط الأسعار المتشابهة التي تُظهر اختلافات لا حصر لها في الحجم والتفاصيل والامتداد، مع تغير كل نمط من الحركات السابقة لمفاجأة وإرباك المشاركين في السوق.
القاعدة الثانية من نظرية وايكوف تثير قضية نسبية السوق التي يساء فهمها حيث تخبر المتداولين والمستثمرين أن السياق هو كل شيء في الأسواق المالية. و بعبارة أخرى الطريقة الوحيدة لتقييم حركة السعر اليوم هي مقارنتها بما حدث بالأمس والأسبوع الماضي والشهر الماضي والعام الماضي. و تنص إحدى النتائج الطبيعية لهذه القاعدة على أن تحليل حركة السعر ليوم واحد في الفراغ سيؤدي إلى استنتاجات غير صحيحة.
الاستنتاج:
———————
كان ريتشارد وايكوف متداول في سوق الأسهم ومستثمرًا مشهورًا، قام بتطوير نظرية الخاصة بالاعتماد على ٣ قوانين
(للعرض والطلب، والجهد مقابل النتيجة، والسبب مقابل التأثير)
يُعد تحليل حركة السعر بواسطة نظرية وايكوف طريقة رائعة لإدارة الصفقات؛ لذلك يجب أن تكون دائمًا مرنًا في التحليل وأن تكون منفتحًا على ما يفعله السوق في أي وقت.
من القوانين التي تخضع لها نظرية وايكوف هي قانون العرض والطلب وقانون التأثير والتأثر وقانون السبب مقابل النتيجة، ودارسة الحجم.
- المراحل التي يمر بها السوق في نظر وايكوف هي (التجميع ثم الصعود ثم التصريف ثم الهبوط)
تعليقات